اشتـقــتْ لِشخَــص كَــانْ يَــفهــمنى أكَــثر مِــنْ نَــفســى ،، كَــانْ يَشعُــر بِــى و يَــفهمنى دُونْ أنْ أَتَــكلــم .
مُــشتَــاقــ لــهُ اشِتــيـاق الــزَهــرة لــرحِيقَــها ،،، والليّــلة لِــنهَارهـا .
أفَــتــقـده حَــقّاً ،، وكُــل مَـا أتــمَنــاه أنْ يَــكُونْ بِخَيــر مِــنْ أجــلــى